زياد الرحبانيالاربعاء ١٩ كانون الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
19/12/2007
في المغارة
13/12/2007
دستوريّ!
زياد الرحبانيجريدة الأخبار الخميس 13 ك1 2007
11/12/2007
ما همّنا!
زياد الرحباني- جريدة الأخبار الثلاثاء ١١ كانون الأول 2007
يجب ألاَّ يرتعب المواطن كلّما مرّت البلاد بأزمةٍ أو استحقاق. إن إكثار بعض السياسيين أو تركيزهم على استعمال بعض المفردات في أوقات كهذه، يبقى في إطار التحذير والإرشاد إلى مستوى الخطورة ليس إلاّ.
04/12/2007
فلا تخافوا!
زياد الرحبانيالثلاثاء ٤ كانون الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
27/11/2007
خرافي
زياد الرحبانيالثلاثاء ٢٧ تشرين الثاني ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
22/11/2007
فهمتَ يا بابا؟
زياد الرحباني
جريدة الأخبار-الخميس ٢٢ تشرين الثاني
ـــ طيّب، وقبل الطيران الإسرائيلي، يا بابا، مَن كان الطيران الذي يخرق سماءنا اللبنانية؟
20/11/2007
أهَه...
زياد الرحبانيالثلاثاء ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
15/11/2007
حرية، سيادة، استقلال
زياد الرحبانيالخميس ١٥ تشرني الثاني ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
13/11/2007
بربّهم!
زياد الرحبانيالثلاثاء ١٣ تشرين الثاني٢٠٠٧، جريدة الأخبار
08/11/2007
مشكلة
زياد الرحبانيالخميس ٨ تشرين الثاني ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
06/11/2007
اعتصام
زياد الرحبانيالثلاثاء ٦ تشرين الثاني ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
01/11/2007
يا ربّ!
زياد الرحبانيالخميس ١ تشرين الثاني، جريدة الأخبار
أخذت الأوضاع منذ مدة تتّجه نحو ذرىً عدّة لم نكن نتصوّر أن من الممكن الوصول إليها، مما ينذر بحصول انفجار ما.
فقد عاد البطريرك صفير وأكد أنه لا ولن يدعم انتخاب رئيس بالنصف الزائد واحداً.
ورغم ذلك عادت القوات اللبنانية وأصرّت على أنها لن تقبل بالفراغ وستلجأ إلى النصف الزائد واحداً اضطرارياً.
وفي هذا ذروة جديدة من التصعيد.
لا بل إن سمير جعجع، تحت ضغط عدم وفرة الأسباب الكافية للتصعيد، وجد سبيلاً للاعتراض لدى غير بيدرسون على تبادل الأسرى بين حزب الله وإسرائيل!
وفي ذلك شعورٌ بالاتجاه نحو انفجار ما.
أما جنبلاط، الذي ضاق صدره بجو الساحة المحليّة التوافقي، وبعدما حذّر الرأي العام من اقتراب سيطرة «الفرس» على لبنان بما يهدّد الخليج العربي في وجوده... فقد توجّه إلى الولايات المتحدة طارحاً الصوت بشأن الابتلاع السوري وانهيار القرار 1559 الآن!
ووجد أن هذا ليس كافياً، فعاد واتّهم حزب الله بمجموع الاغتيالات اللبنانية، في دفعٍ إلى ذروة جديدة أيضاً، حتى وصل أخيراً إلى مطالبة المجتمع الدولي بضرورة قبول رئيس بالنصف الزائد واحداً وإلاّ انتهت «ثورة الأرز» ولبنان.
وفي ذلك أيضاً تصعيدٌ باتجاه انفجار.
وما يؤكد هذا الشعور العام، انتقال الجنرال عون المفاجئ إلى باريس للقاء الشيخ سعد، هو الذي تغيّب عن لقاءات محليّة أُعلن عنها ولم تحصل، وإسراع دايفيد ولش للقاء الحريري قبل اجتماعه بعون، بينما سرت في أوساط 14 آذار، لأول مرة، أحاديث عن تخلّي بعض حلفاء عون عن ترشيحه هو بالذات.
وفي هذا أيضاً تصعيدٌ باتجاه جديد، لا يمكن إلاّ أن ينذر بشيء ما قد يكون: الانفجار.
في كل الأحوال، أرجو ألاّ يكون هذا الانفجار، انفجار سيارةٍ فقط.
فانفجار سيارة وحده الآن، غلط.
30/10/2007
83 وللأسباب التالية
زياد الرحبانيالثلاثاء ٣٠ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
27/10/2007
تنبيه!
زياد الرحبانيالسبت ٢٧ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
25/10/2007
أليس كذلك؟
زياد الرحبانيالخميس ٢٥ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
23/10/2007
غريب!
زياد الرحبانيالثلاثاء ٢٣ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
19/10/2007
2x1
زياد الرحبانيالجمعة ١٩ تشرين الأول ٢٠٠٧
16/10/2007
عصابة؟!
زياد الرحبانيالأخبار، عدد الثلاثاء ١٦ تشرين الأول
15/10/2007
ضمناً
زياد الرحبانيالاثنين ١٥ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
09/10/2007
...في القضائية أيضاً
زياد الرحبانيالثلاثاء ٩ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
08/10/2007
بعد العطلة القضائية (أيضاً)
زياد الرحبانيعدد الاثنين ٨ تشرين الأول ٢٠٠٧، جريدة الأخبار
06/10/2007
بعد العطلة القضائية
زياد الرحبانيالسبت ٦ تشرين الأول٢٠٠٧، جريدة الأخبار
14/08/2007
في العيـــد الأول
زياد الرحبانيالأخبار - عدد الثلاثاء ١٤ آب
05/07/2007
إرسال الـ 2100 (تابع)
زياد الرحبانيالخميس ٥ تموز 2007
04/07/2007
أخبار الأيام الـ7 (تابع)
زياد الرحبانيالأربعاء 4 تموز 2007
29/06/2007
من النشرة إلى التفاصيل
زياد الرحبانيالجمعة 29 حزيران2007
26/06/2007
أخبار الأيام الـ7 المقبلة
زياد الرحباني
عدد الثلاثاء 26 حزيران 2007
مقدمة:
... وكوني لستُ إطلاقاً، من المهووسين بـ«الديموقراطية»، ولا طبعاً، بالتفتيش عنها، إن وُجَدت، وَجدت في فكرة التأسيس لصحيفة كهذه وتجمّع الأسماء الذي سيعمل على إصدارها، مكاناً لا بأس به للتعبير، كونهم «ديموقراطيين»، عن الاشتراكية العلمية وشيء من الديكتاتورية بإذنه تعالى.
زياد عاصي الرحباني
عناوين النشرة:
ـــ حزب الله: منذ 1999 مروراً بالتحرير و«Nokia 2100»ـ
ـــــ زلماي خليل زاد: من القرار 1559 حتى القرار 1701 وبنده السابع: تجريد حزب الله من السلاح
ـــ وليد جنبلاط ومي شدياق: «لمَن يجرؤ فقط»، هذا المساء على «الشاشة الصبيانية للإرسال»... أي في مبنى جعجع حيث «لا يجرؤ الآخرون»ـ
ــ فارس سعيد وتدريبات القاعدة لكوادر تنظيم المردة منذ آذار 2006 وصدْق التنبؤات
العالم العربي:
ـــ الطيور فوق دبي وزجاج الأبراج وارتفاع الحرارة
الأخبار الدولية:
ـــــ الجالية الفلبينية والـSunsilk
ـــ المافيا الروسية: بوتين، سعد وبهاء الحريري (دبي ــــــ عجمان)
حكمة الأسبوع:
ـــ فلاديمير إيليتش أوليانوف: الإنسان والنشويات (حل لرغيف الخبز دون الحاجة لأي نضال نقابي أو طلابي) النتائج مضمونة ومذهلة...
التعليق السياسي:
لم تمر الأيام على «شي فاشل». زياد على حق اليوم كما كان بالأمس. هذا هو المزعج فيه وهذا هو اللامع. جريدة «الأخبار» ستحاول أن تكون مساهمة متواضعة لدرء الفشل عن هذا «الشيء» من أجل حرمان جيل لاحق من استعادة المسرحية، من أجل أن تمرّ الأيام عليها.
جوزف سماحة
21/06/2007
بين الأمثال
زياد الرحبانيالخميس 21 حزيران 2007
***
***
18/06/2007
الغضب الساطع آتٍ
في الرسم داخل الإطار:زياد الرحبانيجريدة الأخبار الإثنين عدد 18 حزيران 2007
08/06/2007
... في الأصل
زياد الرحباني
الجمعة 8 حزيران 2007
توضيح: لمرّة واحدة وأخيرة كلّما وردت كلمة: الأميركيون أو الأمريكيون أو الأميركيين أو الأميركان أو حتى الأميركانيين، لا يكون الشعب الأميركي هو المقصود. ولا الأوسترالي طبعاً، إنما هذه الإدارة الأميركية والإدارات التي أوصلت إليها. شكراً.
الحزّورة: إذا كان أصل الإنسان سعداناً، وقد سلّمنا بالاثنين، فما هو إذاً أصل الدبّ؟
الجواب: الجواب في العدد المقبل(*) وخاصةً أنّ من المستحيل أن يكون الدبّ سعداناً.
ولكنّ هذا يبقى غير مؤكد أيضاً.
فلا علمَ أو بَحثَ متفرّغاً لأصل الدبّ بقدر ما هو مهتمٌ بأصل الشاي الأخضر والإنسان، بالتالي السعدان.
غريب! ما أصل الدبّ يا ترى؟
ما أصل السعدان أساساً؟
هل هو الدجاجة؟
وهنا لمجرّد لفظ كلمة الدجاجة، سوف تأتي كلمة البيضة الملازمة لها، ومَن قبل، البيضة أم الدجاجة أم السعدان أم السذاجة؟
ما أصل هذا الحديث كلّه؟
إن الحديث يأتي في إطار الاستيضاح، ولمرّة أخيرة وطموحة، حول: ما هو أصل المشكلة بين المسيحيين والمسلمين في لبناننا العزيز؟
إن هاتين الديانتين، مختلطتان في العديد من بقاع العالم، ووضع اختلاطهما ليس مشابهاً لوضعنا إطلاقاً.
وإن حصل وراح يتدهور، فأول ما يوصف به، طبعاً: اللبننة.
ولماذا؟
الجواب: لأننا المرجعيّة.
ففي هذا المجال الزاهي الغنيّ عن التعريف، نحن البيضة والديك والدجاجة، والريّس والبيك والخواجا.
فكل خلافات عرقيّة أو دينيّة خارج هذه البلاد تقع، صحيح، لكنها تُحلّ بسرعة مقارنة بنا.
لماذا؟ لأن فيها دوماً أكثريةً لطائفةٍ من الاثنتين أو الثلاث، تحسم الموضوع عموماً حرباً أو سلماً خلافاً أو اتفاقاً (وليس اتفاق الطائف طبعاً!!!).
لذلك، فعلى الموارنة، والأصحّ، الإخوة الموارنة، أن يوقفوا الهجرة فوراً.
ليس لأنّ أصل الإنسان سعدان أو حيوان، وأصل الدبّ مجهول، وأصل السعدان دجاجة.
يجب عليهم بأيّ طريقةٍ وفي كل الظروف وقف هذا التذمّر والإحباط والخوف مباشرةً.
وإلاّ فالأكثريات المذهبية الأخرى، أو إحداها وحيدةً، ستقضي، وبأمرٍ من الأميركان ــــــ الدببة والخنازير، عليهم.
(*) ملاحظة: كان هذا هو العدد المقبل.
04/06/2007
«سرّ الغباء الرحيم» (*)
زياد الرحبانيعدد الاثنين ٤ حزيران٢٠٠٧
ملاحظة (1): إنها فاصلة ، كهذه. لكن، يوجد في آخر الجملة أعلاه التي تنتهي بكلمة «تفهم» الثانية، نقطة. فتصبح هذه الفاصلة نقطة.هل يوجد نقطة هي نفسها فاصلة ؟
إنها نقطة التعجّب الحاصل.
ملاحظة (3): لقد قرأت الذي سبق باستثناء الملاحظة هذه نفسها، لمجموعة من الزميلات في العمل، فَفَهِمْنَ المقصود بكامل السهولة والاحترام.
25/05/2007
من يكون؟
زياد الرحبانيعدد الجمعة ٢٥ أيار ٢٠٠٧
في النهاية، نحن الآن في هذه اللحظة، اذا أردنا أن نتداول بما هو حاصل في الشمال، مضطرون للقول إنَّ معارك شديدة مثلاً تتجدد على محور مخيم نهر البارد بين مواقع الجيش و... من؟
لن يختلف اثنان على أن الطرف الثاني هو: «فتح الإسلام».
إن هذه التسمية أو الشعار أصبح بين ليلة وضحاها، موحداً بيننا، بين الأمِّي والذي يتقن العربية. بين الذي يقرأ صحيفة مرة في الربيع ومرة في أواخر الصيف وبين الذي يقرأ يومياً أكثر من صحيفة. بين الضليع بأخبار الاستعمار وعالمه العربي، وبين من لا يهتم إلّّا بحركة اليورو والاسترليني وعلاقتهما الغرامية المتأزمة مع الدولار الأميركي.
«فتحُ الاسلام» اليوم، موحداً بين كل المذكورين أعلاه وبين من لا يقرأ ولا يسمع ولا يشاهد حتى إلّا أخبار نوال الزغبي او «ميشو شو» اذا كانت السيدة نوال مسافرة.
وقد أجمعنا على أن هؤلاء المتمترسين بإحكام وإمعان داخل المخيم ليسوا تنظيماً أو حتى فصيلاً فلسطينياً، وهذا جيد، فهو يحصر الموضوع.
كما أجمعنا على أنهم من جنسيات متعددة غريبة دون أن نراهم، وعلى أنهم يطلقون على أنفسهم اسم «فتح الإسلام»، الشهير!!!! إن في التسمية هذه، درايةً ومتابعة معمقتين لتاريخ المنطقة. أقصد المنطقة المعروفة بالهلال الخصيب (فلسطين ـــــ لبنان ـــــ سوريا).
فكلمة «فتح» داخل مخيم فلسطيني، ماذا يمكن أن تعني بربكم!
إنها، مهما كان نوع وعمق الالتباس فيها، لن تكون أبداً نوعاً من أنواع الزبدة الدنماركية!
إنها فتح يا عالم، إنها قوات العاصفة، إنها، لو تذكرون: «فتح ـــــ لاند» (land).
وكلمة الـ«فتح»، في الوقت نفسه مرتبطة بقوة، هنا، بالدين وتحديداً بالدين الاسلامي.
لذا، فازدواج المعنى ليس مصادفةً ربيعية، خاصة إذا تَموضَعَ داخل مخيم، وراح يتسلّح.
ثم إنه، ضد من يمكن أن يكون تنظيم كهذا، أو بالأحرى، أي إنسان عربي برأي الادارة الاميركية، سوى ضد الاميركيين؟ وهم في ذلك، ربما على حق.
أمّا المصادفة الثانية فهي أن الادارة الاميركية تشجع كما شجعت دوماً، ومنذ أول ظهور للإخوان المسلمين في مصر، الحركات الدينية في مقابل الاشتراكية، ومهما كان الثمن. أكانت ناصرية أم بعثية أم ديموقراطية أم استوائية.
تشجع ضدها وتتهمها مباشرة بالشيوعية، أي تسرِّع بالنيابة عنها في عملية تطورها نحو آخر مراحلها.
وتأتي المصادفة الثالثة، والأكثر نجاحاً وإقبالاً جماهيرياً وهي التقاء فتح الاسلام أو علاقته المباشرة بتنظيم «القاعدة». وهنا كما تعودنا مؤخراً، تكون خاتمة الاحزان... الأميركية.
القاعدة يا اخوتي هي اليوم، عدو الكرة الأرضية بامتياز، إنها البعبع الكبير، إنها أكبر بعبع في قصص الاطفال. هذا الذي لا يُقتَل لا بالرصاص ولا بالطيران ولا بالنار ولا بالكهرباء ولا قهراً طبعاً، فكيف بالحياء؟!
من يكون أبو جندل؟
من هو بلال المحمود؟
من هم جماعة «فتح الاسلام»؟؟
وماذا ينفع أو يعني أن يتبعوا «القاعدة»؟
فمن هي «القاعدة» أساساً؟
ربما كانت فتح الاسلام فرعاً لها في لبنان بالتحديد، وكنا حتى البارحة نعتقد أننا نتبع، بحسب «القاعدة»، «جند الشام»، لكون القاعدة والجهاد ـــــ بلاد الرافدين، أبعد عنّا باتجاه العراق.
كنا وبحسب علمي ربما ممثلين في القاعدة المذكورة بـ«نصرة الشام» أو «عصبة الاسلام». لقد كان تنظيم «أنصار الله» يبدو أكثر تغطية من «فتح الاسلام» المحلي، كما هي الجماعة السلفية الجهادية ـــــ مصر.
لكن، وبعد كل ذلك، من هم كل هؤلاء؟
إنهم مجاهدون بلا شك وعدائيون وهذا واضح. لكن الاطار السري المشترك بينهم، لنشاطهم، يجعل الجواب أعقد.
من يخترع كل هذه الأسماء؟!
هل يخترعونها هم؟
طيب من اخترعهم، هم؟
ولماذا هم يزدادون كل يوم وتزداد معهم الأسماء والفروع إن كانوا فعلاً تابعين كلهم للقاعدة؟
أو ليس توحيد الجهود ضد الامبريالية الاميركية والأوروبية أسهل إن بدأ التوحيد بينهم بالاسم نفسه؟ (لقد نسينا «خليّة هامبورغ»، ربما كانت هي «القاعدة»!)
من هو وأين هو أسامة بن لادن؟ لا يمكن أن يكون مختبئاً عند أيمن الظواهري. فأبسط قواعد الاختفاء والتمويه والحيطة هي التفرق.
إن الشيء الوحيد الأكيد اليوم، وبعد أحداث 11 أيلول، هو أن برجي التجارة العالميين تعرضا لهجوم رهيب من حيث فاعلية الأداء والتنفيذ، وذلك قبل أن يكون إرهابياً.
والشيء الأكيد الثاني هو أن الكاميرا الرئيسية التي صوّرتهما بوضوح، كانت مركزة في هذه الزاوية المثالية للرؤية، منذ أن بوشِرَ بصناعتها. إن الكاميرا هذه رُكِّبَت وجُمعت «في أرضها»، في هذه الزاوية الناجحة لتصوير انهيار البرجين بأفضل حلّة.
يُقال، ويُقال في الإعراب فعلٌ مجهول، والإدارة الأميركية ليست مجهولة.
إذاً، فالادارة الأميركية هي التي تقول ما يُقال، وهو أنَّ تنظيم القاعدة هو من قام بعملية 11 أيلول.
أظن، أعزائي، أننا متى عرفنا من قام فعلاً باقتحام البرجين، ومن هم هؤلاء الذين عُمِّمَت واشتهرت صورهم ربطاً، أمكننا أن نعرف من هي «القاعدة» وبالتالي أين هي، وأين بن لادن وبالتالي كل الباقين.
أمَّا الآن وإلى حينه فكل اسم وَرَدَ في هذا المقال: من يكون؟
إن الادارة الاميركية شخصياً، ومنذ انهيار الاتحاد السوفياتي، أين هي بالضبط ومن تكون؟
طبعاً هي لن تحتمل شخصياً، ظروف مخيم نهر البارد المعيشية.
21/05/2007
فعلاً ما العمل؟
كيف يمكن أن تعمل مع إنسان لا يحمل ساعة يد؟زياد الرحبانيالاثنين ٢١ أيار ٢٠٠٧
17/05/2007
سلام على المعرفة
زياد الرحباني
الخميس ١٧ أيار ٢٠٠٧
عزيزتي أليكسا (Alexa)،سنحاول أن نهوّن الأمور علينا وعليكم.
حين أقول نهوّن، أقصد، نحن مجتمعين في هذه الصحيفة الشابّة المبتدئة، المكروهة والمتحمّسة، الطموحة ككلّ الصحف والشباب عموماً وليس حصراً ولا حاليّاً ربما.
أقول مجتمعين، وقد اجتمعنا بالفعل آخر مرّة، يوم الأحد الفائت على 13 أيّار، أي منهُ وأيضاً عَلَيه، والربيع لم يُوَفّق بعدُ كليّاً بنا يا إخوتي.
هو ووَبرُه اللامتناهي، المتألّق خاصّة في أجواء بيروت الصابرة عليه وعلى صَحبِه، على ضيفه وصيفِه وأهلِه.
اجتمعنا لنهوّن علينا وعليكم بعض أمور جريدتنا المتنوّعة نوعاً ما وما زالت في البداية، والمستمرّة نسبياً رغم فقدانها للرفيق الأعلى سماحة.
هذه الجريدة الصادرة، آخر أيّام المغول منتصف صيف 2006، على عيون ومسامع «مجلس هولاكو الأعلى للغزو والسَبي».
هذه الصحيفة المكروهة والمحبوبة جدّاً، يا إخوتي.
فالصفتان تأتيان في الظرف المختوم نفسه عادةً وبالتساوي.
كيف ولماذا بالتساوي ودوماً؟ الله العليم.
لذا يكفي أن نعرف: الى أي مدى هي محبوبة في هذه اللحظة من مؤسسة Alexa.com مثلاً للإحصاء، لنعرف بالضبط كم هي مكروهة.إنها «مكروهة» حالياً، نسبة الى غيرها من المواقع على الانترنت، بقدر ما الولايات المتحدة مكروهة في لبنان.
في لبنان والمهجر.
لذا، هذا فخرٌ لنا.
فنحن في هذه اللحظة... ممتاز! ونحن ماضون، الى مزيد من الكره والنجاح بإذنه تعالى.ملاحظة: كنّا قد اجتمعنا كما ذكرنا، وجَلَسنا طبعاً، لنبحث من ضمن ما كان مطروحاً للبحث، موضوع كيفية الاستمرار في موضوع «الكميّة والنوعية» ضمن هذا العمود.
وقد ارتأينا بعد البحث والتدقيق أنّ العمود، عمود.
وأنّ كلّ موضوعٍ يحتاج الى بعض الإشارات والرموز العلمية ـــــ الحسابية، يكون أوفر حظّاً للوضوح ومن ثم الفهم، بصيغة سطر أطول من سطر العمود.
لذا، يُفترض بنا أن ندرس صيغةً أخرى لنشر ما تبقّى من الموضوع المذكور مع إعادة تذكير بمجمل ما سبق.
14/05/2007
♦ ♦ ♦ (وأخيراً)
زياد الرحبانيجريدة الأخبار الاثنين ١٤أيار٢٠٠٧
11/05/2007
♦ ♦ ♦ (تابع)
زياد الرحبانيالجمعة ١١ أيار٢٠٠٧
10/05/2007
♦ ♦ ♦
زياد الرحبانيالخميس ١٠ أيار٢٠٠٧
09/05/2007
إعادة برمجة
زياد الرحبانيالأربعاء ٩ أيار٢٠٠٧
04/05/2007
علميّاً (3) ـ ملحق
زياد الرحبانيجريدة الأخبار - الجمعة 4 أيار 2007
ـ يتبع غداً ـ أي هذا الملحق ــ فيتبع نهار الاثنين ـ علمياً ـ 4 ـ
30/04/2007
علميّاً (3)
زياد الرحبانيالاثنين 30 نيسان 2007