زياد الرحبانيالجمعة 29 حزيران2007
29/06/2007
من النشرة إلى التفاصيل
26/06/2007
أخبار الأيام الـ7 المقبلة
زياد الرحباني
عدد الثلاثاء 26 حزيران 2007
مقدمة:
... وكوني لستُ إطلاقاً، من المهووسين بـ«الديموقراطية»، ولا طبعاً، بالتفتيش عنها، إن وُجَدت، وَجدت في فكرة التأسيس لصحيفة كهذه وتجمّع الأسماء الذي سيعمل على إصدارها، مكاناً لا بأس به للتعبير، كونهم «ديموقراطيين»، عن الاشتراكية العلمية وشيء من الديكتاتورية بإذنه تعالى.
زياد عاصي الرحباني
عناوين النشرة:
ـــ حزب الله: منذ 1999 مروراً بالتحرير و«Nokia 2100»ـ
ـــــ زلماي خليل زاد: من القرار 1559 حتى القرار 1701 وبنده السابع: تجريد حزب الله من السلاح
ـــ وليد جنبلاط ومي شدياق: «لمَن يجرؤ فقط»، هذا المساء على «الشاشة الصبيانية للإرسال»... أي في مبنى جعجع حيث «لا يجرؤ الآخرون»ـ
ــ فارس سعيد وتدريبات القاعدة لكوادر تنظيم المردة منذ آذار 2006 وصدْق التنبؤات
العالم العربي:
ـــ الطيور فوق دبي وزجاج الأبراج وارتفاع الحرارة
الأخبار الدولية:
ـــــ الجالية الفلبينية والـSunsilk
ـــ المافيا الروسية: بوتين، سعد وبهاء الحريري (دبي ــــــ عجمان)
حكمة الأسبوع:
ـــ فلاديمير إيليتش أوليانوف: الإنسان والنشويات (حل لرغيف الخبز دون الحاجة لأي نضال نقابي أو طلابي) النتائج مضمونة ومذهلة...
التعليق السياسي:
لم تمر الأيام على «شي فاشل». زياد على حق اليوم كما كان بالأمس. هذا هو المزعج فيه وهذا هو اللامع. جريدة «الأخبار» ستحاول أن تكون مساهمة متواضعة لدرء الفشل عن هذا «الشيء» من أجل حرمان جيل لاحق من استعادة المسرحية، من أجل أن تمرّ الأيام عليها.
جوزف سماحة
21/06/2007
بين الأمثال
زياد الرحبانيالخميس 21 حزيران 2007
***
***
18/06/2007
الغضب الساطع آتٍ
في الرسم داخل الإطار:زياد الرحبانيجريدة الأخبار الإثنين عدد 18 حزيران 2007
08/06/2007
... في الأصل
زياد الرحباني
الجمعة 8 حزيران 2007
توضيح: لمرّة واحدة وأخيرة كلّما وردت كلمة: الأميركيون أو الأمريكيون أو الأميركيين أو الأميركان أو حتى الأميركانيين، لا يكون الشعب الأميركي هو المقصود. ولا الأوسترالي طبعاً، إنما هذه الإدارة الأميركية والإدارات التي أوصلت إليها. شكراً.
الحزّورة: إذا كان أصل الإنسان سعداناً، وقد سلّمنا بالاثنين، فما هو إذاً أصل الدبّ؟
الجواب: الجواب في العدد المقبل(*) وخاصةً أنّ من المستحيل أن يكون الدبّ سعداناً.
ولكنّ هذا يبقى غير مؤكد أيضاً.
فلا علمَ أو بَحثَ متفرّغاً لأصل الدبّ بقدر ما هو مهتمٌ بأصل الشاي الأخضر والإنسان، بالتالي السعدان.
غريب! ما أصل الدبّ يا ترى؟
ما أصل السعدان أساساً؟
هل هو الدجاجة؟
وهنا لمجرّد لفظ كلمة الدجاجة، سوف تأتي كلمة البيضة الملازمة لها، ومَن قبل، البيضة أم الدجاجة أم السعدان أم السذاجة؟
ما أصل هذا الحديث كلّه؟
إن الحديث يأتي في إطار الاستيضاح، ولمرّة أخيرة وطموحة، حول: ما هو أصل المشكلة بين المسيحيين والمسلمين في لبناننا العزيز؟
إن هاتين الديانتين، مختلطتان في العديد من بقاع العالم، ووضع اختلاطهما ليس مشابهاً لوضعنا إطلاقاً.
وإن حصل وراح يتدهور، فأول ما يوصف به، طبعاً: اللبننة.
ولماذا؟
الجواب: لأننا المرجعيّة.
ففي هذا المجال الزاهي الغنيّ عن التعريف، نحن البيضة والديك والدجاجة، والريّس والبيك والخواجا.
فكل خلافات عرقيّة أو دينيّة خارج هذه البلاد تقع، صحيح، لكنها تُحلّ بسرعة مقارنة بنا.
لماذا؟ لأن فيها دوماً أكثريةً لطائفةٍ من الاثنتين أو الثلاث، تحسم الموضوع عموماً حرباً أو سلماً خلافاً أو اتفاقاً (وليس اتفاق الطائف طبعاً!!!).
لذلك، فعلى الموارنة، والأصحّ، الإخوة الموارنة، أن يوقفوا الهجرة فوراً.
ليس لأنّ أصل الإنسان سعدان أو حيوان، وأصل الدبّ مجهول، وأصل السعدان دجاجة.
يجب عليهم بأيّ طريقةٍ وفي كل الظروف وقف هذا التذمّر والإحباط والخوف مباشرةً.
وإلاّ فالأكثريات المذهبية الأخرى، أو إحداها وحيدةً، ستقضي، وبأمرٍ من الأميركان ــــــ الدببة والخنازير، عليهم.
(*) ملاحظة: كان هذا هو العدد المقبل.
04/06/2007
«سرّ الغباء الرحيم» (*)
زياد الرحبانيعدد الاثنين ٤ حزيران٢٠٠٧
ملاحظة (1): إنها فاصلة ، كهذه. لكن، يوجد في آخر الجملة أعلاه التي تنتهي بكلمة «تفهم» الثانية، نقطة. فتصبح هذه الفاصلة نقطة.هل يوجد نقطة هي نفسها فاصلة ؟
إنها نقطة التعجّب الحاصل.
ملاحظة (3): لقد قرأت الذي سبق باستثناء الملاحظة هذه نفسها، لمجموعة من الزميلات في العمل، فَفَهِمْنَ المقصود بكامل السهولة والاحترام.