زياد الرحبانيالاثنين 30 نيسان 2007
30/04/2007
علميّاً (3)
25/04/2007
علميّاً (2)
زياد الرحبانيالاربعاء ٢٥ نيسان ٢٠٠٧
23/04/2007
علميّاً
آخر كلمة في مقال زياد الرحباني يوم الجمعة الفائت كانت في الأصل شيئاً وحوّلها الخطأ المطبعي شيئاً آخر. لذلك نعيد نشر المقال، بالإضافة إلى مقطع آخر مستقل.زياد الرحبانيعدد الاثنين ٢٣ نيسان ٢٠٠٧
يجب، بعكس كل الولولة، فضلاً عن المناحة الدائمة والمجانيّة أحياناً، الاعتراف بأن أكثر المتضرّرين من أيّ انفجار هو: القنبلة نفسها، أي المنفجر، بالاختصار. فهذا ربّما أفضل إثبات على أن البادي دوماً هو الأظلم، وبالتالي الأكثر انظلاماً.
***
تنظر إلى عينَيْ امرأة معيّنة أحياناً، فتشعر أنّ لديها عيناً ثانيةً داخلً العين الأساسية، لكثرة البُعد، أو العمق في الغموض ضمن نظرتها. والعين الداخلية الثانية أصغرُ طبعاً. وتشعر أيضاً، إن حدث لك ورأيتَ الأستاذ جهاد أزعور، يبتسم مرةً، أنه على الأكيد، وزير المالية. المالية والرعب.
اجزاء ملف "علميّاً ":الجزء الأول الجزء الثاني الجزء الثالث الجزء الرابع الجزء الخامس
20/04/2007
علميّاً
زياد الرحبانيالأخبار - الجمعة ٢٠ نيسان ٢٠٠٧
18/04/2007
معركة أخرى
زياد الرحبانيالاخبار 18 نيسان 2007
16/04/2007
«Al Hiwar»
زياد الرحبانيالاخبار عدد الاثنين 16 نيسان 2007
كيف يمكن هذا الحوار البسيط ألاّ يتوقف وبالتالي يستمرّ؟ هنا السؤال.
التحليل طال لكنّه ضروري. فالمشكلة ليست في هذه الجملة من الحوار، المشكلة واقعة مع بدء أيّ حوار، وخاصة، طبعاً، المصيري الوطني العام منه، الملحّ جدّاً.
إنّ أكثرية أهالي بيروت والسنّة عموماً، يفترض بهم أن يعرفوا ما هي «الشَقلِة» وأين هو «مقابيلي»، فأين هم من الترجمة أيضاً؟
ترجموا بعضكم لبعضٍ يا إخوتي ثم ادعوا للحوار. أو أرسلوا أحداً يتكلّم العربية العادية.
***
بالمحبّة والـ E-mail
13/04/2007
واتبعني...
زياد الرحبانيالاخبار عدد الجمعة ١٣ نيسان ٢٠٠٧
10/04/2007
معايدة
زياد الرحبانيجريدة الأخبار - الثلاثاء ١٠ نيسان 2007
06/04/2007
الغباء الرحيم
زياد الرحبانيالأخبار - عدد الجمعة 6 نيسان 2007
أولاً: أرجو من القرّاء الكرام إتمام القراءة حتى النهاية، قبل إصدار أي رد فعل عدائيّ مع أولى كلمات هذا «الشيء» التالي:
ثانياً: أعزّائي، تحية وبعد...
إن اتّهام المرأة بالغباء المفاجئ ليس معيباً ولا مهيناً ولا حتى عنصرياً، وخاصةً أنها صفةٌ غير قائمةٍ بحد ذاتها، فهي ليست الوحيدة، لا بل هي (بخلاف ما يتبادر إلى أذهانكم ولا أعرف مصدره تاريخياً) أسلم الصفات وأكثرها إنسانية لديها ودون منازع (وأعني: المرأة).إن الغباء عموماً، غير محبّذٍ أينما حلّ، أدري، لكن الغباء المفاجئ عند المرأة، محمودٌ مشكور.
إنه مباركٌ مبروك.
فهو فطري ومتوازن بالغريزة، إذ إنه لا يظهر ويتفشى إلاّ في لحظة الرفق بالمجتمع العام، عند حلول الرأفة بالبشرية عليهنَّ (وأعني: النساء)، وهي، عادة ما تكون قبل آخر رمق، ويسمّى بالمحكي اليومي: في اللحظة الأخيرة، وتكون طبعاً دائماً، مناسِبة.
تكون ويحلّ من بعدها فوراً: الحمد لله.
أعزّائي، إن عارض الغباء العابر الموقوت (إذا جاز التعبير) يعيد إلى المرأة رونقها الأساسي، وجهها الطفوليّ الأزليّ، عجزها المزعوم المثير لكل أنواع الإثارة، تتصدّرها الشفقة.إنه، سبحان الله، يعيد إنعاش فُتات الرجولة المتطاير في كل «حدب بلا صوب»، طوال اليوم. إنه غباءٌ رحيم.
هكذا شاءه الخالق.
غباءٌ أراده، ليُطَمْئِنَ الرجل إلى أنه، إن هو احتملَ مسار الشرّ المنعَّم، المبيَّت المنسّق، الثابت المتسرّب منها، والمتغلغل فيه دونما كلل، مسار الشرّ المُلطَّف بالعناق، المجاور للخناق المسهَّل كالرواق، حتى بلوغه شعور دنوّ الأجل والاختناق ــــــ إن هو فَعَلْ، حلَّ فيه هذا الغباء،
حلّت فيه نعمةُ هذا الغباء.
إنه أساساً، الصفة اليتيمة الوحيدة التي، في هذه اللحظة، «تكسر الشرّ».
وكيف لا؟ فهو يثير لديه السخرية ومن ثم الضحك فيتحوّل ليثير عنده، وهذا ما يحدث دوماً، الشفقة.
هنا، تكتمل الدورة وينتقل إليه الغباء.
لكن الفرق هنا كبير.
فغباؤه جدّيٌّ ونهائيّ، ناضجٌ، فهو أصيلٌ موروث.
غباؤنا ثابتٌ، فهو مرتبط بقيم تلازمه تاريخياً كالعنفوان والعزم، كالبأس والفأس وكل ما إلى ذلك من دهاء فغباء.
تَكْره المرأةُ الشفقةَ في صميمها، لكنها تستثيرها بالغباء.
وما سرّ ذلك؟ لا ولن أدري، وما همّ فهل هو السرّ الوحيد؟ المهمّ أن كرهها للشفقة يستثير لديها الشرّ فيبدأ النهار هكذا، وهكذا ينتهي النهار.
هَلّا أعدنا حساباتنا، والأَوْلَى انطباعاتنا عن الذكاء والغباء؟
أرجوكم، ما هو وأين هو الذكاء؟
ملاحظة: جمع امرأة = نساء!
05/04/2007
بيان
زياد الرحبانيالأخبار الخميس 5 نيسان 2007
04/04/2007
غــــداً
زياد الرحباني -جريدة الأخبار عدد الاربعاء ٤ نيسان 2007
02/04/2007
حوار العمر
زياد الرحباني
الأخبار الاثنين 2 نيسان 2007